الاثنين، ٥ يوليو ٢٠١٠

يقول علّي بن أبي طآلب " رضي الله عنه " :







لو أُحلتْ نسآء العآلم لِ رجُل إلا أمرآه وآحدة ,


لَ أشتهى تلكْ الوآحده !


تلك سمة الرجآل ؛






















عندما تتهم المرأه زوجها بأن " ذوقه رديء " ,


تنسى أن أختيآره لها وليدّ هذا " الذوق الرديء "


تلك هي سمة النسآء ؛






















هي ’ لآتنسى أبداً ذلك الرجل الذي تقدم ليتزوجها يوماً مـا ,


أما هو ’ فلآ ينسى أبداً تلك المرأه التي رفضته !


تلك هو التقدير ؛










عندما يُعجب الرجل بِ المرأه يتخيلها عآرية ,


أما المرأه عندنا تُعجب برجل ’ فأنها تتخيله في أبهى زينته !


تلك سمآت البشر ؛


















عندما يتصل بك أحدهم " لِ أمر هامٍ جداً "


فَ الأرجح أن الأمر هآم بالنسبة له !


تلك هي الأنانيه ؛






















عندما ينبطح أحدهم على الرصيف مُجاهراً بِ ساقه المبتورة ويطلب الصدقه !


فإنه في الحقيقه يشتكيّ خآلقه لِ عبآده , ويطلب منهم تعويضه !


بينما الخآلق قد أبتلآه وعوّضه برفع منزلته في الأخره , فيجآهر بالبلآء ويحجب الجآئزه ,


ذلك هو الجحود ؛






























تصرّ زوجتي على شرآء الأسماك الطآزجه ,


ولآ تقبل أبداً شرآء الأسماك المُجمده !


وتنظفها وتحفظها , وتقدمها لنا بعد أسآبيع , وتدعوني في كل مره للِ الأستمتآع ,


بِ السمك الطآزج !


تلك هي الحكمه ؛


























سأل أحدهُم شيخاً وقوراً : لماذا لم تتزوج حتى الآن ؟


قال : كنتُ أبحث عن المرأه المنآسبه طوآل أربعين عاماً
وأخيراً وجدتها ’


سأله : ولماذا لم تتزوجها ؟


قال : أكتشفت أنها لآتزآل هي الأخرى تبحث عن الرجل المُنآسب !


تلك هي النسبه ؛


















طَلبت ممثله شآبه جميلة من عآلم حفريآت أفريقي أن يتزوجها ,


لِ ينجبآ طفلاً في جمآل زوجته وذكآء أبيه فيكون أعجوبة الدهر !


فرفض العآلم خوفاً من أن يُرزقا بطفلٍ في ذكآء أمه وجمآل أبيه فيصبح أضحوكة الدهر !


تلك هو الأدرآك ؛


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية